من افكار مقتدى الصدر وأبوه أنه لا فرق بين الناصبي وبين المؤمن مادام الناصبي يحمل السلاح 

وان الولاية للنبي وآله صلوات الله عليهم والبراءة من اعدائهم هي لا شيء عندهم وليست حتى مقياس تفاضل  عند الله عز وجل

عند مقتدى ان الولاية ليست فضلا وانها لا منطقية للتفاضل بين المؤمن الموالي وبين الناصبي السقيفي الأموي

وعند أبوه , ان كل من حمل السلاح ولو كان مخالفا للنبي وآله صلوات الله عليهم فهو مستحق للجزاء الالهي !!؟  وأي جزاء الهي لمن ترك النبي وآله وترحم على من قاتلهم