مقتدى الصدر دافع عن أبوبكر وعمر لعنهماا الله وهما قتلة النبي وآله صلوات الله عليهم
وبنفس الوقت لا يقبل الاعتراض على ابيه ولو من جانب حرية الرأي , فيهدد من ينتقد ابوه بالدولة وبالملاحقة العشائرية القبلية التي قال انه لا يعترف بها وانها ضد الدين ولكن حين صارت على ابوه , هدد بها

لم تساوي دماء النبي وآله صلوات الله عليهم والحروب التي وقعت عليهم بكلمة على ابوك
سكت الكثيرون عن افعالك , ولكن انا لا اسكت عن حقوق النبي وآله ومظالمهم

قولوا عني عميل ومنحرف ومدفوع , لست ابالي مادمت ادافع عن النبي وآله صلوات الله عليهم
سادتي يغنوني عن كل الجماعات